البذور تتنوع بشكل كبير في أشكالها وأحجامها. هذا التنوع يعود إلى العديد من العوامل، بما في ذلك:
- نوع النبات: كل نوع من النباتات ينتج بذورًا ذات شكل وحجم مميزين.
- وظيفة البذرة: بعض البذور مصممة للانتشار لمسافات بعيدة، فتصبح ذات أشكال تساعدها على ذلك مثل الأجنحة أو الشعيرات.
- ظروف البيئة: تتأثر أشكال وأحجام البذور بالظروف البيئية التي تنمو فيها النباتات الأم.
أمثلة على تنوع أشكال وأحجام البذور:
- البذور الصغيرة: مثل بذور الخشخاش والقطن.
- البذور الكبيرة: مثل بذور البطيخ والجوافة.
- البذور المسطحة: مثل بذور السمسم.
- البذور المستديرة: مثل بذور الفلفل الأسود.
- البذور ذات الأجنحة: مثل بذور القيقب والرماد.
- البذور ذات الشعيرات: مثل بذور الهندباء.
لماذا هذا التنوع؟
- التكيف: يساعد هذا التنوع البذور على التكيف مع بيئات مختلفة وزيادة فرص إنباتها وانتشارها.
- الحماية: بعض الأشكال تساعد على حماية البذور من التلف أو الأكل من قبل الحيوانات.
- الانتشار: تساعد الأشكال المختلفة على انتشار البذور بواسطة الرياح أو الماء أو الحيوانات.